سبب تكذيبهم ليوسف وهو الصديق ، أنهم انتفعوا به في تدبير أمور دنياهم فانشغلوا بها عن استرشادهم به دينيا ﴿ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات(34)﴾
ﵟ وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ ﵞ سورة غافر - 34