" تتجافى جنوبهم عن المضاجع "حب الله سرى في أجسادهم حتى الجنوب ذاتها عافت الفرش وتململت من الرقاد
ﵟ تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﵞ سورة السجدة - 16