ينبغي للرجل أن يجتهد إلى الله في إصلاح زوجه فتلك نعمة عظيمة، وقد امتن الله على الرجل الصالح زكريا بقوله: ﴿وأصلحنا له زوجه﴾.
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 90