"وسخرنا مع داوٌد الجبال يسبحن والطير" وذلك انه كان من أعبد الناس وأكثرهم لله ذكراً وتسبيحاً وتمجيداً.
ﵟ فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ ۚ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا ۚ وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ ۚ وَكُنَّا فَاعِلِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 79