فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغياناً وكفرا*فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراً الطاعة تصرف أقداراً مؤلمة ثم يأتي العوض
ﵟ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﵞ سورة الكهف - 80