﴿وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي(48)﴾
فارق إبراهيم عليه السلام الوالد
الأهل والعشيرة. والوطن
وعوضه الله بالدعاء
لم يخسر شئ من بقى له الدعاء
ﵟ وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَىٰ أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 48