قال زكريا عن الدعاء:﴿ ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾
لأن المؤمن يعيش لذة عبودية دعائه قبل لذة حصول مطلوبه .
ﵟ قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 4