افتتحت السورة ببيان حال الكافرين المعرضين عن غاية وجودهم ( العبودية) ﴿ اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون﴾
ﵟ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ﵞ سورة الأنبياء - 1