ذكرت السورة حال المخلوقات كلها في عبوديتها لله تذكيرا للإنسان { وله من في السموات والأرض ومن عنده لايستكبرون عن عبادته}
ﵟ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﵞ سورة الأنبياء - 19