ﺛِـﻖ ﺃﻥ ﺑﻌﺪ ﺿﻴﻘﻚ ﻓَﺮَﺟﺎً،
ﻭﺑﻌﺪ ﺩﻣﻌﻚﺿﺤﻜﺎً،
ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺒﻮﺳﻚ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ،
﴿ ﻻ ﺗﺪﺭﻱ ﻟﻌﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻳُﺤﺪﺙ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻣﺮﺍً ﴾
ﵟ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ﵞ سورة الطلاق - 1