فإذا الذي بينك وبينه ﴿عداوة﴾ كأنه ولي حميم" ﴿عداوة﴾ نكرة في سياق الإثبات تفيد الإطلاق مهما كان حجم العدواة فادحا هناك فرصة لعلاقة ود حميمة
ﵟ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﵞ سورة فصلت - 34