﴿وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم﴾ محفّز عظيم إلى البرِّ والصِّلة والإحسان، مهما جرى من قطيعة وتفرُّق وخصومة.
ﵟ وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﵞ سورة النور - 22