"لكان خيرا لهم والله غفور رحيم" غفور لما صدر عن عباده من الذنوب والإخلال بالآداب رحيم بهم حيث لم يعاجلهم بذنوبهم بالعقوبات والمثلات. السعدي
ﵟ وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّىٰ تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﵞ سورة الحجرات - 5