ومن أعظم وسائل الثبات التي بينتها سورة العنكبوت معرفة حقيقة الدنيا، وحقيقة الآخرة "وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب
ﵟ وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﵞ سورة العنكبوت - 64