سمي يوم القيامة بالازفة من أزف الرحيل قرب وترتفع القلوب خوفا والكفار ممتلئين غما فليس لهم نصير ولاشفيع....
ﵟ وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ﵞ سورة غافر - 18