﴿إما شاكرا وإما كفورا﴾
كان السلف يسأل بعضهم بعضا عن حاله وصحته ؛ لأجل أن يسمع : ﴿الحمد لله﴾
ﵟ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﵞ سورة الإنسان - 3