قل أرأيتم ما تدعون من دون الله. قال القرطبي: هذه الآية فيها بيان مسالك الأدلة بأسرها العقلية والنقلية.
ﵟ فَلَوْلَا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ قُرْبَانًا آلِهَةً ۖ بَلْ ضَلُّوا عَنْهُمْ ۚ وَذَٰلِكَ إِفْكُهُمْ وَمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﵞ سورة الأحقاف - 28