(ماخلقنا السموات والأرض إلا بالحق وأجل مسمى ...) إنزال كتابه متضمن للأمر والنهي ثم ذكر الخلق فجمع بين الخلق والأمر
ﵟ مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى ۚ وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ ﵞ سورة الأحقاف - 3