"بل الله فاعبد وكن من الشاكرين" فكما أنه تعالى يشكر على النعم الدنيوية كذلك يشكر بالنعم الدينية بل نعم الدين هي النعم على الحقيقة
ﵟ بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﵞ سورة الزمر - 66