اختلاف أوجه التفسير في المقسم به لايمنع التدبر فالقسم منه تعالى عظيم والأمر المقسم عليه عظيم أيما كان المقسم به فالاعتبار مطلوب
ﵟ وَالطُّورِ ﵞ سورة الطور - 1