﴿ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا﴾ حينما تضيق الأمور وتستحكم الحلقات ويقنط الإنسان تأتي التقوى فيتسع بها المضيق وتذلل بها العقبات
ﵟ وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ ۚ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﵞ سورة الطلاق - 4