قال عن القران :﴿هو للذين آمنوا هدى وشفاء﴾
جمع بين ﴿هدى﴾ و ﴿شفاء﴾ لأن المؤمن محتاج في عبادته :
١_ قوة وصوابا يسير بهما إلى ربه : فقال ﴿هدى﴾
٢_ سلامة من الأمراض البدنية والقلبية التي تضعف سيره : فقال ﴿شفاء﴾
ﵟ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ ﵞ سورة فصلت - 44