قال الله عن القران :﴿وهدى وموعظة للمتقين﴾
جمع بين ﴿الهدى﴾ و (الموعظة) لأن المؤمن محتاج في عبوديته :
١_ دلالة وصواب لئلا يضيع طريق ربه فقال ﴿هدى﴾
٢_ إسراع وجد في السير لئلا يتهاون ويكسل فقال ﴿وموعظة﴾ وهي الزواجر .
(القرآن يدلك على الله ويسرع بك)
ﵟ هَٰذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﵞ سورة آل عمران - 138