(مازاغ البصر وما طغى) رأى الملك الملكوت والعلويات ومع هذا (لم يلتفت ؛ ﻷنه لم يؤمر) وقار في اﻷرض وسكينة في السماء
ﵟ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ﵞ سورة النجم - 17