﴿ فاستقم كما أمرت ﴾ :
- إذا كان هذا الأمر لرسول الله وهو على الصراط المستقيم ، فكيف بمن تحيط به الفتن والمنكرات ، من الشبهات والشهوات !!! الأمر في حقه أشد ، ولحاله أوجب ، ولدوامه عليه أثبت ﴿ فاستقيموا إليه واستغفروه ﴾ .
ﵟ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﵞ سورة هود - 112
ﵟ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ۗ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ﵞ سورة فصلت - 6