﴿ ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزّل عليكم من خير من ربكم ﴾ : -
- اتفقت اليهود والنصارى والمشركون بطوائفهم على حسد المؤمنين ( أهل السنة ) وإن أظهروا خلافه ؛ فصدورهم تغلي من الحسد ؛ فكيف يُسمع لهم ، وكيف يُصدَّقون ، وكيف يُستنصَحون وقد أخرج الله ما يكتمون!!
ﵟ مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﵞ سورة البقرة - 105