" … وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفَّر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم " : - إصلاح البال نعمة كبرى تلي نعمة الإيمان في القدر والأثر ومتى صلح البال ، استقام الشعور والتفكير، واطمأن القلب وارتاحت المشاعر والأعصاب ، ورضيت النفس و استمتعت بالأمن والسلام وماذا بعد هذا من نعمة أو متاع ؟
ﵟ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ ﵞ سورة محمد - 2