" تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا " : -
فمن شاء الوراثة فالطريق معروف : التوبة والإيمان والعمل الصالح - أما وراثة النسب فلا تجدي ! فقد ورث قوم نسب أولئك الأتقياء من النبيين وممن هدى الله واجتبى ; ولكنهم أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فلم تنفعهم وراثة النسب! ﴿ فسوف يلقون غيا ﴾ .
ﵟ تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 63
ﵟ ۞ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﵞ سورة مريم - 59