" ألكم الذكر وله الأنثى" القياس المثبت في العقيدة قياس الأولى.. ولعل هذه الآية أصل فيه: إذ إن ما أنفوا نسبته لأنفسهم هو عن الله أبعد .
ﵟ أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَىٰ ﵞ سورة النجم - 21