كلما قرأت سير الأنبياء والمصلحين والعابدين قلت:هذا مكانتهم في الدنيا فكيف بالآخرة {أنظر كيف فضلنا بعضهم وللآخرة أكبر درجات...}
ﵟ انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ﵞ سورة الإسراء - 21