بعد قصة لوط قال الله ﴿وإنها لبسبيل مقيم﴾ أي أن مكان عوبتهم معلوم إلى اليوم لمن أراد أن يعتبر؛ فويلٌ ثم ويلٌ لأهل الشذوذ!
ﵟ وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ ﵞ سورة الحجر - 76