" ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها، وما يمسك فلا مرسل له من بعده " : -
- لا ضيق مع رحمة الله .
- إنما الضيق في إمساكها دون سواه.
- لا ضيق ولو كان صاحبها في غياهب السجن ، أو في جحيم العذاب أو في شعاب الهلاك ، ولا وسعة مع إمساكها ولو تقلب الإنسان في أعطاف النعيم .
فالحمد لله الرحمن الرحيم .
ﵟ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﵞ سورة فاطر - 2