" ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى " : -
- العروة الوثقى : هي الصلة المطمئنة بين قلب المؤمن المستسلم وربه.
- هي الطمأنينة إلى كل مايأتي به قدر الله في رضى وثقة وقبول ، طمأنينة تحفظ للنفس سكينتها في مواجهة الأحداث وفي الاستعلاء على السراء فلا تبطر وعلى الضراء فلا تصغر.
ﵟ ۞ وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﵞ سورة لقمان - 22