" وتوكل على الله ، وكفى بالله وكيلاً " : -
- فلا يهمنك أكانوا معك أم كانوا عليك ؛ ولا تحفل كيدهم ومكرهم ؛ وألق بأمرك كله إلى الله ، يصرفه بعلمه وحكمته وخبرته.
- ورد الأمر لله هو القاعدة المطمئنة التي يفيء إليها القلب ؛ وينتهي إليها ؛ ويدع ما وراءها لصاحب الأمر والتدبير، في ثقة وطمأنينة ويقين .
ﵟ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﵞ سورة الأحزاب - 3