( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ )
إذا كان هذا التهديد لخير خلقه ﷺ لوتقوّل عليه ،
فكيف بمن يتجرأ بالفتاوى الباطلة الشاذة ويتقوّل على الله بلا علم .
ﵟ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ ﵞ سورة الحاقة - 44