﴿ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده ﴾ : -
- ما بين الناس ورحمة الله إلا التوجه إليه في رجاء وثقة فلا رجاء في أحد من خلقه ، ولا خوف لأحد من خلقه - فما أحد بمرسل من رحمة الله ما أمسكه الله .
ﵟ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﵞ سورة فاطر - 2