الإعراض عن الحق بعد بيانه ووصوله سبب للزيغ والران على القلب والغطاء ﴿وقولهم قلوبنا غلفٌ بل طبع الله عليها بكفرهم﴾
ﵟ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﵞ سورة النساء - 155