الوقفات التدبرية

ما أشبه ضلال اليوم بضلال الأمس , يجحدون الآيات والنذر ويسمونها...

ما أشبه ضلال اليوم بضلال الأمس , يجحدون الآيات والنذر ويسمونها ظواهر طبيعية , وينسبون المُهلك منها إلي غضب الطبيعة لا إلي غضب رب الطبيعة !

ﵟ وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ ﵞ سورة الطور - 44


Icon