من كان الله سبحانه انتهاء محبته ورغبته ورهبته , ظفر أبدا بنعمه وأنسه ومعيته .
ﵟ وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنْتَهَىٰ ﵞ سورة النجم - 42