ما أعظم رحمة الله بنا ؛ يفصل لنا ما أعده من صنوف النعيم للمحسنين ؛ إغراء وتشويقا ولكن يبقي فريق منا لاهيا غافلا !
ﵟ ذَوَاتَا أَفْنَانٍ ﵞ سورة الرحمن - 48