كيف لا يكون القرآن عظيماً كريماً، وهو كلام الملك الأرحم، بسفارة الملك الأكرم على قلب النبي الأعظم، بلسان عربي فصيح، وبيان عذب مليح؟.
ﵟ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﵞ سورة الواقعة - 77