من رحمة الله بعباده أنه شَرَع لهم الكفَّارات ليغفر بها ذنوبهم، وجعل أبواب صفحه وعفوه أبداً مفتّحة، فهل من تائب نادم عمَّا فرَّط؟!.
ﵟ الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ ۖ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﵞ سورة المجادلة - 2