ما أوثقها من أواصر تربط أولَ هذه الأمة بآخرها، وآخرَها بأوَّلها، تتخطى الزمان والمكان والجنس والنسب، فيدعو المؤمنُ لأخيه المؤمن بعد قرون متطاولة !.
ﵟ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﵞ سورة الحشر - 10