ألم ترَ إلى صاحب البُنيان يكره أن يختلفَ بُنيانه؟. فكذلك الله - وله المثلُ الأعلى- لا يحبُّ أن تختلف كلمة عباده، فعليكم بأمره سبحانه فإنه عصمةٌ لمن استمسكَ به.
ﵟ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ ﵞ سورة الصف - 4