من عرف الإيمان وذاق حلاوته، ومشى بنوره، وتفيّأ بظلاله، ثم آثرَ عليه ظلمات الكفر، استحق أن يُطمس على بصيرته، حتى لا يفرِّق بين خطأ وصواب.
ﵟ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ ﵞ سورة المنافقون - 3