السورة لخصت القصة من أولها إلى آخرها منذ أن قال أول كلمة ﴿قُم﴾ إلى أن استقر أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار.
ﵟ قُمْ فَأَنْذِرْ ﵞ سورة المدثر - 2