ما استجار قلبُ بغير الله طمعاً في جلب نفعٍ أو ضُرٍّ إلا غشيَته الكآبةُ وأرهقه الأسى، فلُذ بالواحد الأحد، الفرد الصمد، لا بالسَّحَرة والكُهَّان.
ﵟ وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ﵞ سورة الجن - 6