أعظم شرفٍ يناله المؤمنُ أن يكونَ عبدًا لله بحق، ولمَّا خُيِّر نبيُّنا صلى الله عليه وسلم بين أن يكون ملكًا أو عبداً اختار أن يكون عبداً رسولاً.
ﵟ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا ﵞ سورة الجن - 19