"فأعرض عمّن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا"
من آثار الإعراض عن ذكر الله محبتك للحياة الدنيا وإرادتك لها [حقيقة غائبة].
ﵟ فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّىٰ عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﵞ سورة النجم - 29