لم ير بن تيمية الإكتفاء بكتبه
ولا تنافس دور النشر عليها
لم ير الزحام حول فتاويه
ولم ير نفادها من المكتبات!
هو فقط
صدق مع الله ومضى
﴿مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ﴾
ﵟ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﵞ سورة الأحزاب - 23